زُروني كل سنة مرة
تحديد موقع تحطم طائرة رئيسي "بدقة" واجتماع أزمة طارئ للمسؤولين نور نيوز عن الهلال الأحمر الإيراني أنه لم يتم العثور على طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حتى الأن هيئة الطوارىء التركية تعلن أنها أرسلت إلى ايران طاقما للإنقاذ مؤلفا من ٦ مركبات و٣٢ خبيرا في البحث وزارة الداخلية الإيرانية تعلن أنه تم تحديد سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في دائرة قطرها كليومترين الرئيس الأميركي جو بايدن يقطع إجازته ويعود للبيت الأبيض لإحاطة عاجلة بعد حادث طائرة الرئيس الإيراني رئيس الحكومة العراقية يوجه بتوفير جميع الإمكانيات لمساعدة إيران في عمليات البحث عن مروحية رئيس إيران الهلال الأحمر الإيراني يعلن فقدان ثلاثة من عمال الإنقاذ في أثناء البحث عن طائرة الرئيس الإيراني وسائل إعلام أجنبية تؤكد أن وفاة رئيس إيران ووزير خارجيته سيتم في أي لحظة أعلن وزير الداخلية الإيراني أحمد وحيدي إن "فرق إنقاذ مختلفة" لا تزال تبحث عن المروحي المرشد الإيراني يدعو الشعب إلى عدم القلق ويؤكد أن تسيير شؤون البلاد لن يتأثر
أخر الأخبار

زُروني كل سنة مرة!!

زُروني كل سنة مرة!!

 صوت الإمارات -

زُروني كل سنة مرة

محمد الجوكر

ما زالت الإمارات تقدّم للعالم نماذج إنسانية حضارية رائعة، وسط ما يقدمه الآخرون من حروب وعنف وإرهاب، فمجتمعنا، ولله الحمد، كان وما زال سباقاً في طرح نهج المحبة والإخاء والسلام والتقارب والتواصل بين الأجيال، وها نحن نحتفل مجدداً بشخصيات وطنية قدمت الكثير، وقيادتنا لن تنسى الأدوار التي قام بها الأبناء، وما يهمني، كأحد أفراد عناصر الرياضة والإعلام، أقول إن هذا الاختيار صادف أهله، فهذه سنة الحياة، لا بد أن يبتعد الإنسان بإرادته أو عن خارج إرادته، حسب الظروف التي يمر بها، ومن بين الأعزاء الذين وقفت عند صعودهما على المسرح، لا يمكنني أن أنساهما بسهولة، من خلال المرحلة الأولى من حياتي الدراسية والإعلامية في المدرسة الابتدائية، أو دعمهما لي من خلال المرحلة الثانية من عملي في المجال الإعلامي، فقد ظللت لصيقاً وقريباً منهما.

حيث تعلمت واستفدت الكثير من هاتين الشخصيتين اللتين أعتز بهما، لأنهما قدما جهداً طيباً، كل في موقعه، وحان الوقت «لنعرفهما» من خلال الكتابة والتعريف لهذا الجيل المخضرم في الرياضة والإعلام، لكي يتطلع شباب اليوم ويقف على التاريخ، الذي مهما عملنا، فإننا لا يمكننا أن نعطيه حقه، والتاريخ سيبقى تاريخاً، لا يستطيع أحد أن يلغيه من قاموس الرياضة. وحتى لا أطيل عليكم، أقول، إنهما عبد الرحمن الحساوي وعبد الله درويش.

** الأول تلقيت منه «علقة» ساخنة خلال تدريسه لي في المرحلة الابتدائية، حصة التربية الرياضية، وحتى هذا اليوم، لا يمكنني أن أنسى «المسباح» الذي كان لا يفارقه خلال اليوم الدراسي، والآن، واجب على التلميذ أن يحيي جهوده، فقد قدمت حلقة تلفزيونية، وكتبت عنه عبر صفحات البيان الرياضي، والثاني، أول مخرج عملت معه، فقد بدأت التعليق الكروي، وكان برفقتي دائماً هو وزميله جابر ناصر آل رحمة من تلفزيون دبي، وظللت لأكثر من سنة وأنا أمارس هوايتي عبر كاميرا واحدة، جابر يصور المباريات، ويقوم بالمونتاج درويش، وليس كما يحدث اليوم، فالعلاقة هي التي تحدد من يعلق ومن لا يعلق، فزمن أول غير!! حفل الأوائل هو تعبير عن تقدير الوطن لاختيارهم، ونعتز بما قدموه للشعب من مساهمات في مجالات الحياة المتعددة، كل ذلك يجعلنا نواصل، كمواطنين، مسيرتنا الحضارية، التي بدأها الآباء والأجداد، وجعلوا من الإمارات واحة خير وأمن وأمان.

حيث نتواصل بتقديم نماذج طيبة من أبناء الوطن في كل المجالات، نفرح برؤية هذا اليوم وهو يزورنا سنوياً، وما هذا الاحتفال بهذه الشخصيات، ما هو إلا تكريم لشخص المكرم أولاً، وتقدير الدولة.

** ولو تمعنا في هذه الأسماء، لوجدناهم خدموا البلد بشكل خاص، والإنسانية بشكل عام، ويحق لنا أن نفتخر بهم ونقدمهم للجميع، بما قدموه في مجالاتهم المتنوعة، ونحن نفتخر بكل هذا المناخ الحضاري والثقافي الذي نعيشه، اللهم احفظ الإمارات عزيزة بعزة قادتها وأهلها، وأن يقدموا الكثير من الشخصيات الإنسانية في كل المجالات، فمن الجميل أن يصادف هذا اليوم بأيام سارة وسعيدة لكل أبناء الوطن، وأن تكون هذه المبادرة حافزاً للجميع، وأن نقتدي بهم.. والله من وراء القصد

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

زُروني كل سنة مرة زُروني كل سنة مرة



GMT 21:27 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

قصة عِبَارة تشبه الخنجر

GMT 21:21 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

المرأة ونظرية المتبرجة تستاهل

GMT 21:17 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

«تكوين»

GMT 21:10 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

هل يعاقب فيفا إسرائيل أم يكون «فيفى»؟!

GMT 21:06 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

العالم عند مفترق طرق

GMT 20:54 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

الانهيار المخيف

GMT 20:52 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

نكبة مستمرة... وقضية مُختطفة

GMT 20:49 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

الازدواجية الأميركية والأسلحة الإسرائيلية

الفساتين الطويلة اختيار مي عمر منذ بداية فصل الربيع وصولًا إلى الصيف

القاهرة - صوت الإمارات
ولع جديد، لدى الفنانة المصرية مي عمر، بالفساتين الطويلة، ذات الذيول المميزة، يبدو أنه سيطر على اختياراتها بالكامل، حيث كانت المرة الأخيرة التي ظهرت فيها مي عمر بفستان قصير قبل حوالي 10 أسابيع، وكان عبارة فستان براق باللون الأسود، محاط بالريش من الأطراف، لتبدأ من بعدها رحلتها مع ولعها الجديد بالفساتين الطويلة، التي كانت رفيقتها منذ بداية فصلي الربيع وصولا إلى الصيف. فستان مي عمر في حفل زفاف ريم سامي اختارت مي فستان طويل مع ذيل مميز باللون الأبيض، مع زركشة رقيقة في منطقة الصدر والوسط، وكتف على شكل وردة، من تصميم أنطوان قارح، وهو التصميم الذي نال إعجاب متابعيها حيث جاء متناسبا مع قوامها الرشيق وعبر عن ذوقها الرقيق في اختيار إطلالات تليق بكل مناسبة. هذا الفستان الأبيض المميز، ذو الذيل الطويل، والأكتاف المرتفعة المزركة بالورد،...المزيد

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 08:53 2020 الأربعاء ,01 تموز / يوليو

ما كنت تتوقعه من الشريك لن يتحقق مئة في المئة

GMT 16:43 2014 الإثنين ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

"دو" تشدد على أهمية الاستخدام الآمن للإنترنت

GMT 14:49 2017 الثلاثاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

ماجدة القاضي تقدم نصائح لكيفية الاستعداد للبرامج المباشرة

GMT 21:48 2017 الأحد ,17 كانون الأول / ديسمبر

سندس عباس تناشد بصياغة قانون ضد المتاجرين بالبشر

GMT 01:35 2016 السبت ,20 شباط / فبراير

ملابس تناسب الطقس الدافئ

GMT 16:51 2013 الثلاثاء ,29 تشرين الأول / أكتوبر

كلية فاطمة و"اسكونا" تمنحان الماجستير في رعاية مرضى السكري
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates