يوم ولا كل الأيام
تحديد موقع تحطم طائرة رئيسي "بدقة" واجتماع أزمة طارئ للمسؤولين نور نيوز عن الهلال الأحمر الإيراني أنه لم يتم العثور على طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حتى الأن هيئة الطوارىء التركية تعلن أنها أرسلت إلى ايران طاقما للإنقاذ مؤلفا من ٦ مركبات و٣٢ خبيرا في البحث وزارة الداخلية الإيرانية تعلن أنه تم تحديد سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في دائرة قطرها كليومترين الرئيس الأميركي جو بايدن يقطع إجازته ويعود للبيت الأبيض لإحاطة عاجلة بعد حادث طائرة الرئيس الإيراني رئيس الحكومة العراقية يوجه بتوفير جميع الإمكانيات لمساعدة إيران في عمليات البحث عن مروحية رئيس إيران الهلال الأحمر الإيراني يعلن فقدان ثلاثة من عمال الإنقاذ في أثناء البحث عن طائرة الرئيس الإيراني وسائل إعلام أجنبية تؤكد أن وفاة رئيس إيران ووزير خارجيته سيتم في أي لحظة أعلن وزير الداخلية الإيراني أحمد وحيدي إن "فرق إنقاذ مختلفة" لا تزال تبحث عن المروحي المرشد الإيراني يدعو الشعب إلى عدم القلق ويؤكد أن تسيير شؤون البلاد لن يتأثر
أخر الأخبار

يوم ولا كل الأيام

يوم ولا كل الأيام

 صوت الإمارات -

يوم ولا كل الأيام

محمد الجوكر

يمر بالإنسان أيام خالدة في حياته، ومن بينها ما عشناه قبل أيام في التجربة البرلمانية الإماراتية الثالثة من نوعها، بعد أن أثبتت أهمية الدور الانتخابي والعملية الديمقراطية في مجالات الحياة المختلفة، يبدأ الفرد منا في بيته الصغير، قبل أن يتحول هذا النمط في البيت الكبير، وهو (الوطن)، فقد شعرنا بالفخر ونحن نبدأ التجربة الانتخابية الجديدة، التي اتبعتها الدولة بالطريقة الحالية، وعن نجاح التجربة، والتي أبدى القائمون عليها السعادة بما جرى يوم 3 أكتوبر، فهي مرحلة هامة من تاريخ التطور السياسي من خلال العملية الانتخابية، التي يفترض أن تكون التجربة الناجحة، وبكل المقاييس، أكثر نضجاً من سابقتها، لكن يبدو أن الأمور سارت بصورة غير متوقعة، بسبب قلة المشاركين، وهو ما يضعنا أمام تحدٍ حقيقي لإثبات أن هذه التجارب تعد محركاً أساسياً في مسيرة البناء والتنمية، وليست مجرد دعاية وحملات انتخابية، كما روج لذلك البعض.

نعم، يجب أن نعتبر الانتخابات، مجرد تدريب على الديمقراطية وخلق ثقافة الانتخاب والترشح لدى المجتمع، وقد تكون من الأهداف التي يجب أن نعتاد عليها ونقيمها عملياً، وندرس الإحجام عن المشاركة نحو تكوين مؤسسات المجتمع المدني على قاعدة خذ ما هو متوفر لكي تكون درساً لنا في المستقبل.

فالتدريب على الحوار أمر في غاية الأهمية، وبرغم أن العملية الانتخابية هي ليست جديدة علينا، فقد سبق لغرف التجارة والصناعة وبلدية دبي في الفترة الماضية، إلا أن التجربة الرياضية تعتبر الأبرز والأكثر انتشاراً في مجتمعنا الرياضي، كونه يتعامل مع الانتخابات العربية والقارية والدولية، فأصبحت لدينا فكرة جيدة وواعية في التعامل مع هذا المفهوم الجديد، وهي الثقافة الانتخابية، حيث أعجبني عندما تقدم الناخبون بتقديم أصواتهم عبر تقنية حديثة، تطبق لثالث مرة، نأمل، نحن معشر الرياضة، سواء في الإمارات أو في أي بلد خليجي.

حيث أعتبر أننا لم نخسر ولم نفشل، ولكنها هي لعبة الانتخابات، نتقبلها بروح رياضية عالية، علينا الاستفادة منها في الدورة الرياضية القادمة، التي تنتهي بعد أولمبياد ريو دي جانيرو بالبرازيل عام 2016، حيث ينتهي مدة المجالس الحالية، والتي تمثل الاتحادات والهيئات والجمعيات الرياضية التي عاشت تجربة ناجحة بكل المقاييس قبل سنتين ونيف، وإن كان يؤخذ عليها بعض المآخذ، وهي ظاهرة طبيعية في الانتخابات، كما حدث مؤخراً في اللعبة البرلمانية الأخيرة، فليس ضرورياً أن يفوز الأكفأ، وإنما صاحب الأعلى صوتاً هو الذي يكسب.

وما رأيته في قاعة الانتخابات، في الصالة المغلقة بمقر اتحاد الكرة بالخوانيج، حيث أدليت بصوتي في أقل من نص دقيقة، يدعو للتوقف أحياناً (سلبياً)، ويدعو للتقدير أحياناً أخرى (إيجابياً)، وأعتبره، باختصار، يوماً حافلاً في حياة كل مواطن، لأني أعطيت صوتي لمن أراه أكثر قدرة في تفعيل دور المجلس الوطني في توجه الجديد والرؤية الجديدة، فالثقافة الانتخابية كانت واضحة على الجميع، برغم اعترافي الكامل بأنها ينقصها الكثير، وبطبيعة الحال، فإني أعتبرها تجربة العمر لكل أبناء الوطن، مهنئاً ومقدراً لكل الفائزين، فالفرحة واحدة، شكراً للجميع، فالهدف واحد، والمصير واحد، وكلنا في قلب واحد، يهمنا الوطن.. والله من وراء القصد.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

يوم ولا كل الأيام يوم ولا كل الأيام



GMT 21:27 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

قصة عِبَارة تشبه الخنجر

GMT 21:21 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

المرأة ونظرية المتبرجة تستاهل

GMT 21:17 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

«تكوين»

GMT 21:10 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

هل يعاقب فيفا إسرائيل أم يكون «فيفى»؟!

GMT 21:06 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

العالم عند مفترق طرق

GMT 20:54 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

الانهيار المخيف

GMT 20:52 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

نكبة مستمرة... وقضية مُختطفة

GMT 20:49 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

الازدواجية الأميركية والأسلحة الإسرائيلية

الفساتين الطويلة اختيار مي عمر منذ بداية فصل الربيع وصولًا إلى الصيف

القاهرة - صوت الإمارات
ولع جديد، لدى الفنانة المصرية مي عمر، بالفساتين الطويلة، ذات الذيول المميزة، يبدو أنه سيطر على اختياراتها بالكامل، حيث كانت المرة الأخيرة التي ظهرت فيها مي عمر بفستان قصير قبل حوالي 10 أسابيع، وكان عبارة فستان براق باللون الأسود، محاط بالريش من الأطراف، لتبدأ من بعدها رحلتها مع ولعها الجديد بالفساتين الطويلة، التي كانت رفيقتها منذ بداية فصلي الربيع وصولا إلى الصيف. فستان مي عمر في حفل زفاف ريم سامي اختارت مي فستان طويل مع ذيل مميز باللون الأبيض، مع زركشة رقيقة في منطقة الصدر والوسط، وكتف على شكل وردة، من تصميم أنطوان قارح، وهو التصميم الذي نال إعجاب متابعيها حيث جاء متناسبا مع قوامها الرشيق وعبر عن ذوقها الرقيق في اختيار إطلالات تليق بكل مناسبة. هذا الفستان الأبيض المميز، ذو الذيل الطويل، والأكتاف المرتفعة المزركة بالورد،...المزيد

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 08:53 2020 الأربعاء ,01 تموز / يوليو

ما كنت تتوقعه من الشريك لن يتحقق مئة في المئة

GMT 16:43 2014 الإثنين ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

"دو" تشدد على أهمية الاستخدام الآمن للإنترنت

GMT 14:49 2017 الثلاثاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

ماجدة القاضي تقدم نصائح لكيفية الاستعداد للبرامج المباشرة

GMT 21:48 2017 الأحد ,17 كانون الأول / ديسمبر

سندس عباس تناشد بصياغة قانون ضد المتاجرين بالبشر

GMT 01:35 2016 السبت ,20 شباط / فبراير

ملابس تناسب الطقس الدافئ

GMT 16:51 2013 الثلاثاء ,29 تشرين الأول / أكتوبر

كلية فاطمة و"اسكونا" تمنحان الماجستير في رعاية مرضى السكري
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates