أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 12 آذار  مارس 2021
آخر تحديث 14:19:45 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
أخر الأخبار

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 12 آذار / مارس 2021

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 12 آذار / مارس 2021

الصحف الإماراتية
دبي - صوت الإمارات

سلطت الصحف المحلية الإماراتية الصادرة صباح اليوم الضوء على الأرقام التي تصدر دورياً، وتتوالى تباعاً، متناولة مختلف قطاعات الاقتصاد والحياة وتعكس الشفافية التي تتعامل بها دولة دولة الإمارات العربية المتحدة، والتي تنبئ عن حالة التفاؤل السائدة في الإمارات، وتستند إلى أسس موضوعية.وتناولت الصحف في افتتاحياتها الاحداث الجارية في تونس ..داعية أهل السياسة إلى تغليب المصلحة العامة والعمل على خروج البلاد وإنقاذها من الأزمات التي تعانيها من أجل مصلحة الشعب التونسي جميعا.

فتحت عنوان "ما تقوله الأرقام" قالت صحيفة البيان إن الأرقام والمؤشرات المتعلقة بقطاعات اقتصاد الدولة، إلى جانب المعطيات المتعلقة بالفحوصات وتوزيع اللقاحات تعكس قدرة الإمارات الفائقة على امتصاص آثار الجائحة العالمية، ومعالجة تداعياتها وتجاوزها، وتسجيل علامات تعافٍ مبكرة، منذ النصف الثاني من العام الماضي.وأضافت أن هذه الأرقام الدورية، التي تتوالى تباعاً، وتتناول مختلف قطاعات الاقتصاد والحياة، تظهر ما هو أبعد من ذلك، فهي من جهة تعكس الشفافية، التي تتعامل بها الدولة ..كما تعكس اهتمام الحكومة الرشيدة، ومتابعتها الحثيثة للظروف المستجدة، أولاً بأول، وكذلك سلامة النهج، وجدية التعامل مع هذه الظروف.

وأشارت إلى أنه في هذا السياق، فإن الإمارات، وهي من أولى الدول التي دخلت مرحلة التعافي، وتحقق إنجازات في عدة مجالات، منها في الجدارة الائتمانية، محققة التصنيف السيادي الأعلى في المنطقة، مع نظرة مستقرة للاقتصاد الوطني، إضافة إلى تعزيز نقاط القوة الائتمانية، وكذلك تزايد الإشارات المطمئنة عن مستقبل قطاع النفط والغاز، ونجاح الشركات الوطنية في تحقيق أهدافها التشغيلية والمالية، والمحافظة على تنافسيتها ومرونتها، واستمرارية أعمالها.

ولفتت إلى أنه في الوقت نفسه، تشير التوقعات الموضوعية، إلى عودة قوية للنمو في الناتج المحلي الإجمالي للدولة العام الحالي، مع مواصلة الحكومة تنويع مصادر الاقتصاد، وتوفير المزيد من الإنفاق على البنية التحتية، وتشجيع الاستثمار الخاص.وذكرت الصحيفة أن حالة التفاؤل التي تسود في الإمارات، تستند إلى أسس موضوعية، منها عودة وتيرة انتعاش التجارة العالمية، وتلاشي عوائق الحماية في التنقلات، وإصدارات السندات والصكوك، وعودة النشاط في أسواق رأس المال، وعودة مستويات الإنفاق إلى طبيعتها، إضافة إلى ارتفاع معدلات التوظيف بالدولة، ونمو أسعار مبيعات العقارات.

واختتمت بالقول: "إن هذا ما تقوله الأرقام، وهي تصدق ولا تجامل". من ناحيتها وتحت عنوان "محنة تونس الوطنية" قالت صحيفة الخليج إن قيام الأمن التونسي بفض اعتصام «الحزب الدستوري الحر» أمام فرع ما يسمى «الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين»، الواجهة السياسية للإخوان والمتطرفين، يمثل جزءاً من المشهد المأزوم في ظل الأزمة الدستورية القائمة، والخلافات المتفاقمة بين رؤوس السلطة، ولكنه مشهد أقرب إلى «الكوميديا السوداء» بتجاوزه كل الضوابط والحدود، وبعضها يمس صميم أمن الدولة والسلم الاجتماعي.

وأضافت أنه لا يمكن الاستخفاف بالتناحر السياسي بين الأحزاب التونسية، والخلافات بين رئاستي الجمهورية والحكومة، وضبابية مواقف رئاسة البرلمان، بالتزامن مع اتساع نطاق المواجهات الإعلامية، وتجييش الشارع من مختلف الأطراف ..فكل يدعي أنه «الحكيم» وأنه صاحب الحق، بينما الحقيقة عكس ذلك تماماً، طالما أن أغلب الفاعلين في الساحة لم يرتقوا، سياسة وسلوكاً، إلى مستوى تطلعات الشعب الذي يبدو أكثر ترفعاً عن الخلافات، وحرصاً على المصلحة الوطنية، مشيرة إلى أن المدهش في الوضع كله، أن محاولات حلحلة الأزمة يجري تجميدها وتعطيلها دون أسباب مقنعة والنتيجة تدهور الوضع إلى مزيد من السوء، وربما يؤدي لاحقاً إلى الفوضى، وهذا مصير لا يليق أبداً بتونس التي تعتبر واحدة من المنارات العربية، بالنظر إلى إرثها الإصلاحي، وتحضر شعبها، وسياساتها المعتدلة الوسطية.

وذكرت الصحيفة أنه بإمكان تونس أن تتجاوز هذا الوضع الصعب، عندما يقتنع الفاعلون، بأن العمل السياسي ليس وكالة دائمة أو شيكاً على بياض ..كما أن الديمقراطية ليست صراعات مجانية، ومعارك يحركها الحقد والعناد، لا سيما بعد أن تم تجريب هذا النهج في البلاد مباشرة بعد الإطاحة بنظام الرئيس الراحل زين العابدين بن علي عام 2011، وقد كانت النتيجة اتساع نطاق التطرف والإرهاب، ووقوع هجمات واغتيالات راح ضحيتها مئات الشهداء، من سياسيين وأمنيين وعسكريين ومواطنين، وقد تمكنت البلاد بفعل تضحيات جسام من التغلب على التحرك الإرهابي المسلح، بفعل الصبر والتضحيات والوعي المجتمعي، ولكن خطاب التطرف عاد مجدداً مستغلاً الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية الصعبة، ليثير نعرات الفتنة والانقسام والتشكيك في الدولة، وهو مسعى خطير، إذا لم يواجه بحزم القانون، وسلطة القضاء، وهيبة المؤسسات.

ولفتت الصحيفة إلى أن أحد أسباب هذا التدهور، عدم التوصل إلى حل المعضلة الدستورية القائمة، بسبب التعديل الوزاري الذي أجراه رئيس الحكومة هشام المشيشي، ورفضه رئيس الجمهورية قيس سعيّد ..والمنطق السليم يفترض ألا يصبح هذا الخلاف محنة وطنية وتصفية حسابات، بل يجب أن ينتهي في أقرب وقت، وإذا انسدت الآفاق أمام الحلول، يجب إعادة الأمانة إلى الشعب، باللجوء إلى انتخابات مبكرة تشريعية، ورئاسية إن اقتضى الأمر.وأوضحت أن الاتحاد العام التونسي للشغل، الذي يعد بمثابة أكبر حزب بغطاء نقابي، حسمها مؤخراً عندما أعلن رفضه السماح بأخذ البلاد إلى الهاوية، وهو أهل لهذا الموقف، بالنظر إلى ما يمتلكه من أدوات سلمية، وإرث نضالي منذ الاستعمار ..ولكن يفترض في أهل السياسية أن تكون لهم الجرأة أولاً على إنقاذ البلاد، حتى يخرجوا لاحقاً من أوسع الأبواب.

وقــــــــــــــــــد يهمك أيــــــــــــــــضًأ :

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأحد 7 آذار / مارس 2021

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم السبت 6 آذار / مارس 2021

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 12 آذار  مارس 2021 أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 12 آذار  مارس 2021



نادين لبكي بإطلالات أنيقة وراقية باللون الأسود

بيروت ـ صوت الإمارات
المخرجة اللبنانية نادين لبكي باتت حديث الجمهور خلال الساعات الماضية بعد أن تم اختيارها لتكون عضوا في لجنة تحكيم المسابقة الرسمية لنسخة مهرجان كام السينمائي الـ77، والتي ستقام ما بين 14 و25 مايو القادم، وذلك بعد أن سبق لنادين لبكي وقد شاركت كعضو في لجنة تحكيم في مهرجان كان السينمائي ضمن مسابقة "نظرة ما" عام 2015، وبمجرد أن تم الإعلان عن الخبر حرص جمهور نادين لبكي على تسليط الضوء على أجمل إطلالاتها التي ظهرت بها في بعض المهرجانات الفنية والتي تميزت بالبساطة والرقي في كل مرة. نادين لبكي سبق وقد ظهرت في إحدى الفعاليات الفنية بأحد المهرجانات مؤخرًا وهي مرتدية فستان باللون الأسود الذي يبدو وأنها تعشق الظهور به باستمرار، وجاء الفستان طويلًا ومجسمًا وبصيحة الكب، مع فتحات عند منطقة الخصر، وانسدل الفستان مريحًا بداية من تلك المنطقة�...المزيد

GMT 23:44 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع
 صوت الإمارات - اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع
 صوت الإمارات - جامعة الإمارات تتصدر تصنيفات «كيو إس» العالمية

GMT 09:15 2020 الأربعاء ,01 تموز / يوليو

يحذرك هذا اليوم من المخاطرة والمجازفة

GMT 19:37 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجدي السبت 31 تشرين أول / أكتوبر 2020

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 08:39 2017 الإثنين ,25 كانون الأول / ديسمبر

بوجاتي تحتفل بتوصيلها 70 تشيرون حول العالم

GMT 04:50 2013 الأحد ,16 حزيران / يونيو

روي ويلسون رئيسًا لجامعة واين ستايت

GMT 19:29 2014 الثلاثاء ,26 آب / أغسطس

سفير الدولة يلتقي وزيرخارجية باراغواي

GMT 04:10 2014 الأربعاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

انطلاق عروض مهرجان المسرح الكشفي في الشارقة

GMT 16:54 2013 الأحد ,13 تشرين الأول / أكتوبر

عرض كتيبًا لرسوم 118 فنان إیراني في معرض الکتاب

GMT 06:05 2018 الأربعاء ,21 شباط / فبراير

غرفة جدة تطلق مهرجان " جدة بحر 2018 " الجمعة القادم

GMT 08:43 2016 الأربعاء ,09 آذار/ مارس

إيمان العاصي ضيفة "افصل واسمع"

GMT 14:08 2013 الإثنين ,11 شباط / فبراير

فيلم "زيرو"عنف المدينة ولغة العنف

GMT 14:49 2013 الإثنين ,21 تشرين الأول / أكتوبر

نائب العاهل الأردني يلتقي مسؤولاً أمميًا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates