أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم السبت 16 كانون ثاني  يناير 2021
آخر تحديث 15:24:16 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم السبت 16 كانون ثاني / يناير 2021

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم السبت 16 كانون ثاني / يناير 2021

الصحف الإماراتية
دبي - صوت الإمارات

سلطت الصحف الإماراتية المحلية الصادرة صباح اليوم الضوء على إعادة تأكيد الإمارات على موقفها ومبدئها الثابت في الوقوف مع المملكة المغربية الشقيقة في سيادتها على منطقة الصحراء المغربية وفي جميع الإجراءات التي تتخذها للدفاع عن سلامة وأمن أراضيها ومواطنيها ..مؤكدة على أن الحكم الذاتي هو الإطار الواقعي و الوحيد للحل في هذه المنطقة .

كما اهتمت الصحف في افتتاحياتها بالجهود الأممية لتوفير أرضية مناسبة لتعزيز اتفاق وقف إطلاق النار في ليبيا الموقع في أكتوبر الماضي بمدينة جنيف السويسرية إلى جانب المأساة الراهنة التي يعيشها لبنان.فتحت عنوان " الحل الوحيد " أكدت صحيفة "الاتحاد" أن الحكم الذاتي هو الإطار الوحيد للحل في الصحراء المغربية، وأي مقترحات خارج هذه المبادرة لن تجد أي صدى.

وقالت إن الإمارات تعيد التأكيد من هذا المنطلق على موقفها ومبدئها الثابت في الوقوف مع المملكة المغربية في سيادتها على هذه المنطقة كلها وفي جميع الإجراءات التي تتخذها للدفاع عن سلامة وأمن أراضيها ومواطنيها.

وأضافت : بالأمس القريب افتتحت الإمارات قنصلية في مدينة العيون، ونوّهت بقرار الولايات المتحدة الاعتراف بسيادة المغرب على منطقة الصحراء المغربية، لما في ذلك من تعزيز للأمن والاستقرار في المنطقة.

وقالت : علاقاتنا مع المملكة المغربية الشقيقة تاريخية واستراتيجية، نساندها بقضاياها في جميع المحافل الإقليمية والدولية وعلى رأسها قضية الصحراء المغربية، التي لا بد أن تجد طريقها إلى الحل ضمن البيت الواحد ..مجددة التأكيد على أن الحكم الذاتي هو الإطار الواقعي، الوحيد، والأهم، والخيار المنشود لتحويل الأقاليم الجنوبية نموذجاً للسلام والاستقرار.

واختتمت "الاتحاد" افتتاحيتها بالقول : من قنصلية الإمارات، إلى الاعتراف الأميركي، وتحرك العديد من الدول في الإطار نفسه، بداية لتسليط كل العيون على "العيون"، واحة الأمل في القادم من الازدهار تحت سقف سيادة المملكة المغربية للمنطقة بأكملها.

من جانبها وتحت عنوان " استقرار ليبيا " أكدت صحيفة "البيان" أن ليبيا والليبيين بأشد الحاجة إلى التفاهم بشأن الأسس والآليات الدستورية والقانونية لمستقبلهم المشترك، والتأكيد على العملية السياسية وإجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية في موعدها المقرر نهاية العام الجاري، وفي الطريق إلى ذلك، يتوجب عليهم الاتفاق والعمل على إخراج المرتزقة والقوات الأجنبية من بلادهم.

وقالت الصحيفة : لطالما شددت دولة الإمارات على الأهمية القصوى والمبدئية، للحفاظ على الأمن والاستقرار في المنطقة، وتغليب الحلول السياسية والدبلوماسية والتوافقية المبنية على الحوار والمصلحة المشتركة لجميع الأطراف، وهذا النهج الثابت يمثل عنواناً لرؤية الإمارات لتجاوز حالة عدم الاستقرار التي تشهدها ليبيا منذ أعوام.

وأضافت أن في ثنايا هذه الرؤية تأكيداً على ضرورة جلوس الليبيين معاً، على مائدة محادثات واحدة، تقود إلى عملية سياسية جادة لا تقصي أحداً، مع ضرورة نبذ الإرهاب والتطرّف، وعزل المجموعات التي تنتمي إلى قوى الشر والظلام، أو تلك التي تخدم أجندات خارجية تخريبية.

ونوهت في هذا الصدد بالجهود الأممية لتنظيم عملية تبادل أسرى جديدة بين أطراف الصراع في ليبيا، والتي تأتي في سياق خلق أرضية مناسبة لتعزيز اتفاق وقف إطلاق النار الموقّع في أكتوبر الماضي بمدينة جنيف السويسرية، واستكمال الترتيبات الأمنية وتنفيذ بقية البنود المتفق عليها.

وقالت "البيان" : بطبيعة الحال، فإن تحقيق الاستقرار في ليبيا يتطلب من المجتمع الدولي ممارسة مزيد من الضغط على الجانب التركي المتورط في النزاع الليبي، بغية دفعه إلى التوقف عن تأجيج الصراع، والاستقواء ببعض الليبيين على بعضهم الآخر، في دور تخريبي يلاحق أطماعاً توسعية، ومحاولات هيمنة، وأحلام تمدد بائسة عفا عليها الزمن.

من ناحيتها أكدت صحيفة "الخليج" أن لبنان لن يخرج من مأساته الراهنة حتى ولو تم تشكيل حكومة جديدة إلا إذا تم إلغاء نظامه الطائفي الحالي والاستعاضة عنه بنظام جديد يتجاوز الطوائف ووضع نظام انتخابي يكون فيه لبنان دائرة انتخابية واحدة.

وقالت الصحيفة تحت عنوان " مأساة لبنان الحقيقية " : يثبت قادة الطوائف والأحزاب اللبنانية كل يوم، من أعلى الهرم إلى قاعدته، أنهم غير مؤهلين لقيادة هذا البلد، وأنهم يشكلون عثرة كأداء على طريق خروجه من أزماته السياسية والاقتصادية والاجتماعية والصحية والمالية التي تحولت إلى مجمع كوارث، بات المواطن اللبناني يئن تحت وطأتها.

وأكدت أن لبنان بشعبه الخلاق المبدع لم يكن ليصل إلى هذه الحال المأساوية لولا النظام الطائفي القائم منذ استقلاله الذي أتى بمثل هذه الطغمة على مدى السنوات الماضية وظلت تتناسل حتى يومنا هذا واستخدمت الطائفية والمذهبية وسيلة للحكم والتحكم رافضة أي تعديل أو تغيير في بنية النظام وشكله بما يحقق العدالة والمساواة بين مختلف شرائح الشعب اللبناني ويقيم دولة القانون والمواطنة.

واختتمت "الخليج" بالقول : الحقيقة المرة، أن لبنان لن يخرج من مأساته الراهنة، حتى ولو تم تشكيل حكومة جديدة؛ لأن أية حكومة لن تكون في أحسن الأحوال إلا نسخة منقحة عن الحكومات السابقة، إلا إذا تم إلغاء نظامه الطائفي الحالي، والاستعاضة عنه بنظام جديد يتجاوز الطوائف، من خلال إلغاء الطائفية السياسية في كل مفاصل الدولة، ووضع نظام يمنع الأحزاب الطائفية والمذهبية، ونظام انتخابي غير طائفي، على أساس أن يكون لبنان دائرة انتخابية واحدة.

وقـــــــــــــــــد يهمك أيـــــــــــــــضًأ :

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 1 كانون ثاني / يناير 2021

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم السبت 2 كانون ثاني / يناير 2021

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم السبت 16 كانون ثاني  يناير 2021 أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم السبت 16 كانون ثاني  يناير 2021



GMT 04:05 2024 السبت ,17 شباط / فبراير

أسعار النفط تتأرجح وسط توقعات بتراجع الطلب

GMT 17:02 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

يجعلك هذا اليوم أكثر قدرة على إتخاذ قرارات مادية مناسبة

GMT 18:57 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجوزاء السبت 31 تشرين أول / أكتوبر 2020

GMT 19:31 2019 الثلاثاء ,19 شباط / فبراير

قائد القوات البرية يستقبل عدداً من ضيوف «آيدكس»

GMT 20:22 2019 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

خبراء إكسبو يعزز دخول شركات البناء العالمية في الإمارات

GMT 13:51 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالة مثيرة لريهانا خلال مباراة يوفنتوس ضد أتلتيكو مدريد

GMT 13:35 2018 الأحد ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

" F D A " تفرض قيودًا على بيع السجائر الإلكترونية

GMT 19:39 2018 الخميس ,18 تشرين الأول / أكتوبر

جامعة الباحة تعلن فتح التسجيل ببرامج الدبلومات المصنفة

GMT 18:29 2018 السبت ,13 تشرين الأول / أكتوبر

خطوات بسيطة تمكّنك من تحويل الأثاث القديم إلى "مودرن"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates