مجلتا الشرقية والوسطى تبحثان في شؤون تنموية وثقافة الإنسان
آخر تحديث 15:40:53 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

بجانب تقارير وحوارات واستطلاعات ترصد ملامح المكان

مجلتا "الشرقية" و"الوسطى" تبحثان في شؤون تنموية وثقافة الإنسان

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - مجلتا "الشرقية" و"الوسطى" تبحثان في شؤون تنموية وثقافة الإنسان

مجلتا الشرقية والوسطى
الشارقة - صوت الامارات

صدرت عن دائرة الثقافة في الشارقة العدد التاسع (9) من كل مجلة «الوسطى» ومجلة «الشرقية» لشهر يونيو 2020، وضم العددان موضوعات وتبويبات عديدة غطت مجمل الجوانب التنموية في كل من المنطقة الوسطى والمنطقة الشرقية من إمارة الشارقة، إضافة إلى تقارير وحوارات واستطلاعات ترصد ثقافة الإنسان وملامح المكان.

واشتمل العدد التاسع (9) من مجلة الوسطى في باب إنجاز على ملف متكامل عن مشاريع البنية التحتية التي نفذتها حكومة الشارقة في المنطقة الوسطى خلال العقد الماضي، والمخطط الهيكلي لمشروع تطوير المنطقة، الذي أعدته دائرة التخطيط والمساحة بالشارقة، بالتعاون مع أحد بيوت الخبرة، واعتمده في يناير من العام 2010 صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة وأحدث نقلة نوعية طالت كل القطاعات في المنطقة.

كما تضمن العدد في باب «درب القمة» حواراً مع الدكتور المهندس خليفة محمد الطنيجي، مدير إدارة المنطقة الوسطى بهيئة كهرباء ومياه الشارقة، وفي «ملامح أصيلة» حواراً مع سعيد بن علي بن عبيد بن نايع القايدي، أحد رجال منطقة خضيرة التابعة لبلدية مليحة، والذين شهدوا حياة البداوة، وما زالوا يحتفظون بحكايات طريفة من ذلك الماضي الجميل المليء بالأخلاق وقيم البذل والعطاء.

وفي باب «على الرحب» تقرير مصور عن محمية الفاية، التي تكتسب أهمية بيئية وسياحية بارزة في المنطقة، وفي «تحت الضوء» إضاءة موسعة على جهود مدينة الشارقة للخدمات الإنسانية - فرع المنطقة الوسطى، خلال ربع قرن من العمل على توفير كل سبل الرعاية والدعم والتأهيل لذوي الإعاقة.

وفي العدد أيضاً مواضيع متنوعة تحت تبويباته الاعتيادية مثل «ميدان»، و«ذاكرة» و«على الدرب» و«اشتغال» وغيرها، إضافة إلى طائفة من الأخبار التي تستعرض أنشطة وفعاليات الدوائر الحكومية والمؤسسات الأهلية والأندية الثقافية والرياضية بالمنطقة الوسطى خلال الشهر، ومقالات متنوعة.

وتضمن العدد التاسع (9) من "الشرقية" في باب «إنجاز» ملفاً مفصلاً عن واقع وآفاق التنمية في منطقة وادي الحلو، والاهتمام الذي اكتسبته بعدما وجه صاحب السمو حاكم الشارقة بتشييد المساكن الحديثة على أرضها، وشق الأنفاق والطرق فيها، وإحلال المنشآت الخدمية والرياضية، مما انعكس إيجاباً على حياة السكان فيها.

وضم العدد أيضاً لقاء مع خبيرة لغة الإشارة عبير الشحي، من مدينة خورفكان تحدثت فيه عن الطريق الذي سلكته في تحقيق النجاح والتميز في عملها، كأول مترجمة في لغة الإشارة للصم على المستوى الوطني.

وفي «ملامح أصيلة» ينتقل العدد مع الباحث التاريخي ابن مدينة خورفكان محمد خميس بن عبود النقبي إلى توثيقه لتاريخ مدينته، الذي يعود إلى عهود سحيقة، وفي «تحت الضوء» يتناول العدد مشروع "بدوة" في دبا الحصن الذي يساهم في تعزيز إنتاجية النساء الحرفيات في المنطقة الشرقية من إمارة الشارقة، ويقدم الحرف النسائية التقليدية في الإمارات برؤية عالمية، ويتيح لمنتسباته المشاركة في عروض الموضة والتصميم في كبريات المدن كلندن وغيرها.

وفي باب «على الرحب» يقدم العدد استطلاعاً مصوراً عن محمية خور كلباء الطبيعية، وميزاتها السياحية والبيئية، وفي «ميدان» تستعرض المجلة المسيرة الكروية لابن مدينة خورفكان محمد الجوهري.

ويقدم العدد كذلك تبويباته الاعتيادية الأخرى كـ«اشتغال»، و«على الدرب» و«ذاكرة» وغيرها، إضافة إلى أخبار تنموية وثقافية متنوعة، ترصد الفعاليات والنشاطات الشهرية في المنطقة، ومقالات متنوعة.   

قد يهمك ايضا 

فتح باب الترشّح في جائزة "الشيخ زايد للكتاب" حتى 1 تشرين الأوّل المقبل

معهد الشارقة للتراث يستعرض "الأوبئة عبر التاريخ" في مجلة مراود

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مجلتا الشرقية والوسطى تبحثان في شؤون تنموية وثقافة الإنسان مجلتا الشرقية والوسطى تبحثان في شؤون تنموية وثقافة الإنسان



الملكة رانيا تُعيد ارتداء إطلالة بعد تسع سنوات تعكس ثقتها وأناقتها

أبوظبي ـ صوت الإمارات
تأثير الملكة رانيا على عالم الموضة لا يقتصر على إطلالاتها الحالية فقط، بل يمتد أيضاً إلى قدرتها على إعادة إحياء الأزياء التي ارتدتها في وقت سابق، فتصرفها الأخير في إعادة ارتداء ثوب بعد تسع سنوات يبرز تميزها وأناقتها ويعكس روحاً من الثقة والتطور في أسلوبها. في عالم الموضة، يُعَد إعادة ارتداء الأزياء من قبل الشخصيات البارزة موضوعاً مثيراً للاهتمام، تجسّدت هذه الظاهرة بشكل ملموس في اللحظة التي ارتدت فيها الملكة رانيا، زوجة الملك عبد الله الثاني ملك الأردن، ثوباً تقليدياً أنيقاً بعد مرور تسع سنوات على آخر مرة ارتدته فيه، يُظهر هذا الحدث الفريد ليس فقط ذكريات الماضي وتطور الأزياء ولكن أيضاً يبرز الأناقة والرؤية الاستدامة في عالم الموضة. فستان الملكة رانيا تظهر به مرة أخرى بعد تسع سنوات  الملكة زانيا في أحدث ظهور لها تألقت �...المزيد

GMT 04:05 2024 السبت ,17 شباط / فبراير

أسعار النفط تتأرجح وسط توقعات بتراجع الطلب

GMT 17:02 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

يجعلك هذا اليوم أكثر قدرة على إتخاذ قرارات مادية مناسبة

GMT 18:57 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجوزاء السبت 31 تشرين أول / أكتوبر 2020

GMT 19:31 2019 الثلاثاء ,19 شباط / فبراير

قائد القوات البرية يستقبل عدداً من ضيوف «آيدكس»

GMT 20:22 2019 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

خبراء إكسبو يعزز دخول شركات البناء العالمية في الإمارات

GMT 13:51 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالة مثيرة لريهانا خلال مباراة يوفنتوس ضد أتلتيكو مدريد

GMT 13:35 2018 الأحد ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

" F D A " تفرض قيودًا على بيع السجائر الإلكترونية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates