أهم و أبرز اهتمامات الصحف الامارات الصادرة الاثنين
آخر تحديث 14:43:37 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أهم و أبرز اهتمامات الصحف الامارات الصادرة الاثنين

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - أهم و أبرز اهتمامات الصحف الامارات الصادرة الاثنين

أبوظبي -صوت الامارات

تناولت الصحف المحلية الصادرة صباح اليوم في افتتاحياتها استقرار وتلاحم دولة الامارات وسط مظاهر الفوضى التي تشهدها مختلف انحاء العالم اضافة الى السياسة التي تنتهجها اسرائيل من اجل خلق حالة من اليأس في الشعب الفلسطيني والتحديات التي تفرض نفسها على القمة العربية المقبلة في موريتانيا.

وتحت عنوان " هنيئا للإمارات بقيادتها " قالت صحيفة البيان ان ما يحدث حولنا في مختلف أنحاء العالم من اضطرابات وانقلابات وتفجيرات وإرهاب وتظاهرات وصراعات على السلطة وغيرها من مظاهر الفوضى وعدم الاستقرار يجعلنا في دولة الإمارات العربية المتحدة نحمد الله عز وجل على نعمه الكثيرة التي حباها لهذه الدولة من أمن واستقرار وتلاحم وطني بين الشعب والقيادة قلما نجد نظيرا له.

واضافت ان الأيام والتطورات والأحداث تشهد أن من أكبر النعم التي حباها الله لدولة الإمارات ولشعبها هذه القيادة الرشيدة الحكيمة التي لا تعرف في حياتها سوى العمل من أجل أمن ورخاء الشعب والوطن قيادة لا تعرف الصراعات والمزايدات والحزبيات والتعصبات بل هي في سباق دائم مع الزمن من أجل التنمية والتطور والصعود بشعبها ووطنها للمواقع القيادية على مستوى العالم.

واكدت البيان ان مثل هذه القيادة التي هي هبة من الله ونموذج يحتذى في التعاون والتفاهم في منظومة عمل واحدة من أجل وطن واحد جديرة بأن يلتف حولها جميع أفراد شعبها يدينون لها بالولاء ويعملون معها ليلا ونهارا من أجل أمن واستقرار وبناء وتنمية هذا الوطن.. شعب وقيادة لا وقت لديهما إلا للعمل والبناء وبينهما من الولاء والثقة المتبادلة ما لا يتوافر في أية دولة أخرى.. وهذا ما شهدت به المؤشرات العالمية التي اختارت شعب الإمارات في مقدمة شعوب العالم ثقة بحكومته.

من جهتها وتحت عنوان " تصنيع اليأس " قالت صحيفة الخليج أن الكيان الصهيوني وجد حلفاء في كثير من الأماكن من أجل خلق حالة من اليأس في الشعب الفلسطيني ففي الأرض المحتلة ليست إجراءاته حماية لأمنه كما يحاول جاهدا أن يقنع الآخرين بذلك.. وهي ليست من أجل تحقيق أهدافه في الاستيطان أو في مصادرة الأراضي أو في الهيمنة على الموارد الطبيعية أو غيرها فحسب.. هي كل ذلك بطبيعة الحال ولكن الغاية النهائية التي في تحقيقها يتم تحقيق ما سبق هي زرع اليأس.

واضافت ان كل الضجة والإعلام الذي يرافق سياساته هي لخلق القناعة لدى الفلسطينيين أن ما يتطلعون إليه ليس هدفا وإنما سراب.. بعض الضجة وبعض الإعلام قد يكون مباشرا ولكن في معظمه يأس مبثوث في ثنايا السياسات والتقارير الدولية.

واوضحت انه حينما يذهب الكيان بعيدا في ردود فعله فهو يريد التأكيد على أن مقاومة الفلسطينيين مهما كانت سلمية أو غير ذلك هي نوع من العبث الذي لا طائل منه.. فالاحتجاج على الاستيطان يولد استيطانا أكبر والتظاهر ضد القتل والاغتصاب يقود إلى مضاعفتها والتذمر من الإجراءات الأمنية يجلب أشد منها.

وقالت ان اللجنة الرباعية تساهم في ذلك بطريقة أسوأ فهي حينما تجعل الضحية مسؤولة عما يحصل لها إنما تحاول إقناع الفلسطينيين بأن لا أمل لهم إلا بالانصياع لكل ما يطالهم وينال من حقوقهم.. والأمم المتحدة حينما تطالب الفلسطينيين بأن لا يقاوموا بل تدين هذه المقاومة التي يكفلها الميثاق التي هي مسؤولة عن صيانته إنما تؤكد للفلسطينيين أنهم عبثا يبحثون عن العدل لديها.. وأن من الأفضل لهم الإذعان للحال الذي يجدون أنفسهم فيه.. وحينما لا يتحرك الأخ والصديق لنجدتهم والوقوف معهم فهو إيحاء بأن لا خيارات أخرى غير الحال الذي يجدون أنفسهم فيه.

واضافت ان هذه كلها بمجملها وبتفاصيلها تجعل المراقب عن كثب لا يرى فيها بالنسبة للفلسطينيين إلا صناعة لليأس لكنها صناعة في ذاتها يائسة وبائسة لأنها تناقض النفس البشرية وما جبلت عليه.. الناس لو فطرت على القبول بالحال لما حصل التقدم عبر القرون.. والتاريخ يشهد بأن الجماعات وليس الأفراد في عمومها كثيرا ما أحبت أن تكون تحت الأرض على أن تكون فوقها ذليلة مسلوبة الإرادة ولكننا لا نحتاج إلى التاريخ حتى نستدل على ذلك.

وخلصت الى القول ..يكفي أن ننظر في تاريخ الشعب الفلسطيني فكلما اشتدت عليه الأزمة كلما ازدادت مقاومته وكلما تخلى عنه من حوله تضاعفت همته وهو بهذه المقاومة وتلك المهمة إنما يزرع اليأس في من يخططه له وهذا لا يحتاج إلى بيان فشتان بين من يغتصب الحياة وبين من يناضل للحفاظ عليها.

وتحت عنوان " القمة العربية " قالت صحيفة الوطن أن القمة العربية التي تستضيفها موريتانيا 25و26 من الشهر الجاري تأتي في مرحلة هامة تشهد تحديات كبرى على كافة الصعد وهي بالتأكيد تقتضي تنسيق الموقف العربي حول التحرك الواجب للتعامل مع كافة الاستحقاقات والملفات.. فهناك فلسطين القضية المركزية للعرب والتي تحتاج إلى تحرك من نوع جديد في كافة المحافل الدولية خاصة بعد تقرير اللجنة الرباعية الذي لاقى انتقادات واسعة لمجافاته الحقائق والتعاطي الواجب مع القضية في الوقت الذي يواصل فيه الاحتلال الإسرائيلي جرائمه وتعدياته بحق الشعب الفلسطيني ويتجاهل جميع القرارات التي ترسخ الحق الفلسطيني.

واضافت ان هناك التهديد الإرهابي الذي بات التحدي الأكبر عالميا والذي تتزايد الدعوات لضرورة التعاون والتكاتف وتوحيد الجهود الدولية للحرب على الإرهاب واستئصاله وقد بينت الاعتداءات الوحشية التي تقوم بها التنظيمات الإرهابية أن حملة هذا الفكر العفن لا يتوانون عن الضرب في كل مكان يتمكنون من النفاذ إليه وإلحاق أكبر الأذى والمآسي بالأبرياء والمدنيين وقد بينت الجرائم الجبانة الغادرة في عدة مناطق الهمجية والخطورة التي يشكلها الإرهاب وأهمية تعزيز التعاون الدولي لسحقه.

وتابعت ..كما تبرز أزمات سوريا والعراق كملفات رئيسية جراء معاناة الملايين من الشعبين من ويلات كثيرة دون أمل قريب بالوصول إلى حل فضلا عما تسببه من خطورة وتهديدات للمنطقة برمتها في الوقت الذي تحولت فيه مناطق واسعة شمال البلدين إلى معاقل للتنظيمات الإرهابية وهي بالتأكيد تستوجب توحيد الجهود للحل وإنهاء مأساة الشعبين.. كما تبرز أزمة ليبيا التي تحتاج إلى تعزيز التوافق ضمن نطاق الشرعية المدعومة والمعترف بها دوليا والتي تؤكد الحاجة لتوحيد الصف الداخلي الليبي لمنع تفشي تنظيم "داعش" الإرهابي وغير ذلك من المطالب التي تحصن ليبيا وتجنبها المزيد من التوترات.

واكدت ان القمة العربية مطالبة بالاستفادة من التعاون الخليجي الذي ينعكس خيرا على شعوب المنطقة ويعتبر الأساس في حفظ استقرارها وقد بينت تجربة التحالف العربي في اليمن وإنقاذه من المخاطر والمخطط الذي رسم له القدرة على صنع انتصارات تاريخية عندما يكون التحالف قويا ومن هنا فلابد من الاستفادة من على هذه التجربة العظيمة وتعميمها عربيا.. كما أن التدخلات الإيرانية العدائية في شؤون المنطقة ودعم التنظيمات الإرهابية وتكثيف التعديات وإرسال المليشيات هو تحد يتوجب رص الصفوف والتنسيق لمواجهة المخاطر التي تقوم إيران بمحاولة تصديرها إلى الدول العربية وأهمية وقف تدخلاتها وأساليبها التي تقوم على صب الزيت على النار ومحاولات إشعال الفتن الطائفية خدمة لمشروعها التوسعي العدائي.

وقالت .. الكثير من الملفات ستكون أمام القادة والزعماء العرب في قمة موريتانيا ولابد أن يتم تجاوز التحديات وتسارع الأحداث التي تشهدها المنطقة حتى تثمر تعاونا كبيرا وقد بينت التجارب قدرة العرب على الانتصار والصمود وقهر التحديات أيا كانت بتعاونهم وتكاتفهم.

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهم و أبرز اهتمامات الصحف الامارات الصادرة الاثنين أهم و أبرز اهتمامات الصحف الامارات الصادرة الاثنين



نانسي عجرم بإطلالات عصرية جذّابة

بيروت ـ صوت الإمارات
النجمة اللبنانية نانسي عجرم دائمًا ما تطل علينا بإطلالات جذابة تجعلها حديث الجمهور، خاصة وأنها تعتمد على الظهور بأزياء أنيقة يكون غالبًا شعارها البساطة التي تلائم هدوء ملامحها، ومؤخرًا خطفت نانسي عجرم الأنظار بإطلالة جذابة أيضًا جعلتها محط أنظار محبيها اعتمدت فيها على صيحة الشورت، وهي الصيحة التي سبق وقد ظهرت بها من قبل في أكثر من مرة، فدعونا نأخذكم في جولة على أجمل إطلالاتها بهذه الصيحة التي نسقتها بطرق متعددة. تفاصيل أحدث إطلالات نانسي عجرم بصيحة الشورت نانسي عجرم خطفت أنظارنا في أحدث ظهور لها بإطلالة اعتمدت فيها على صيحة الشورت، وتميزت بكونها ذات طابع يجمع بين العملية والكلاسيكية، حيث ظهرت مرتدية شورت جلدي مريح باللون الأسود وبخصر مرتفع. فيما نسقت مع تلك الإطلالة توب باللون الأبيض بتصميم مجسم مع فتحة صدر مستديرة، ونس...المزيد

GMT 18:36 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

تنجح في عمل درسته جيداً وأخذ منك الكثير من الوقت

GMT 13:17 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك ظروف جيدة خلال هذا الشهر

GMT 18:37 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل السبت 31 تشرين أول / أكتوبر 2020

GMT 17:29 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

أمامك فرص مهنية جديدة غير معلنة

GMT 08:24 2021 الإثنين ,12 إبريل / نيسان

لست ورقة بيضاء

GMT 19:17 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

ينعشك هذا اليوم ويجعلك مقبلاً على الحياة

GMT 05:49 2019 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

6.6 مليارات درهم تصرفات عقارات دبي في أسبوع

GMT 03:04 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

أصابع الجمبرى بالأرز والبقدونس

GMT 03:23 2019 الإثنين ,18 آذار/ مارس

زلزال بقوة 5.5 درجة يهز جنوب غربي إندونيسيا

GMT 07:17 2019 الثلاثاء ,29 كانون الثاني / يناير

الخاتم قطعة مجوهرات لا غنى عنها

GMT 22:43 2019 الثلاثاء ,01 كانون الثاني / يناير

البشير يُشكّل لجنة لتقصي حقائق ما تمر به السودان من أزمات

GMT 15:30 2018 الجمعة ,05 تشرين الأول / أكتوبر

الكشف عن تفاصيل حادث حريق أبوظبي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates