أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الثلاثاء 8 كانون أول  ديسمبر 2020
آخر تحديث 14:43:37 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الثلاثاء 8 كانون أول / ديسمبر 2020

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الثلاثاء 8 كانون أول / ديسمبر 2020

الصحف الإماراتية
دبي - صوت الإمارات

سلطت الصحف الإماراتية المحلية الصادرة صباح اليوم في افتتاحياتها الضوء على الإنجاز الجديد للبرنامج النووي السلمي الإماراتي ببدء المحطة الأولى في براكة بإنتاج 1400 ميغاواط وبنسبة 100% خلال مرحلة الاختبارات في خطوة تمهد للتشغيل التجاري بداية العام 2021 وبذلك تصبح أكبر مصدر منفرد لإنتاج الطاقة الكهربائية في الدولة وأكبر مصدر لكهرباء الحمل الأساسي الصديقة للبيئة.

واهتمت الصحف بزيارة الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي إلى فرنسا ولقائه الرئيس إيمانويل ماكرون .. إضافة إلى المباحثات الليبية – الليبية التي تجري برعاية الأمم المتحدة وتحظى بترحيب كبير من مختلف مكونات المجتمع الدولي وخاصة الدول العربية .. مشيرة إلى أن نجاح هذه المباحثات مرهون بتطهير ليبيا من المليشيات الإرهابية المأجورة التي تعمل لصالح أطماع تركيا وتعمل على نشر الفوضى والخراب والدمار.

فتحت عنوان " براكة طاقة مستدامة " .. كتبت صحيفة "الاتحاد" في تطور جديد على البرنامج النووي السلمي الإماراتي، بدأت المحطة الأولى في «براكة» بإنتاج 1400 ميغاواط، وبنسبة 100% لتصبح أكبر مصدر منفرد لإنتاج الطاقة الكهربائية في الدولة، وأكبر مصدر لكهرباء الحمل الأساسي الصديقة للبيئة، بالتزامن مع احتفالات الدولة بدخول يوبيلها الذهبي، وبدء عام جديد من مشاريعها ومبادراتها النوعية.

وأضافت إنجاز مهم يدشن مرحلة جديدة في عمر البرنامج النووي الإماراتي، من خلال توفير إمدادات ثابتة وموثوقة ومستدامة من الطاقة على مدار الساعة، فمع انطلاقة العام 2021 ستكون المحطة الأولى من «براكة» جاهزة للتشغيل التجاري، بعد خضوعها للاختبارات النهائية في مجال السلامة، من أصل أربع محطات يتوقع أن توفر عند تشغيلها 25 في المائة من احتياجات الدولة من الطاقة الكهربائية، بما يصب في خدمة التنمية خلال العقود المقبلة.

وأكدت أن اكتمال الطاقة الإنتاجية لأولى محطات «براكة»، يدعم سياسة الدولة في تنويع مصادر الطاقة، ويساهم في إعداد كوادر وطنية مختصة في مجال الطاقة النووية، والتي كان لها دور بارز في عمليات الإدارة والتشغيل والسلامة والأمن والجودة، كما يسرع في عملية خفض البصمة البيئية لقطاع الطاقة، كون «براكة» يعد أكبر مصدر للطاقة الخالية من الانبعاثات الكربونية في العالم العربي.

وقالت "الاتحاد" في ختام افتتاحيتها إن " براكة" يجسد الرؤية الشمولية لدى القيادة الرشيدة في تحقيق التنمية المستدامة، والتي تشكل الطاقة ومصادرها المتعددة عنصراً أساسياً فيها، وضرورة لتنشيط وديمومة الحركة الاقتصادية وازدهارها، وضمان مستقبل الأجيال المقبلة، والحفاظ على موقع الإمارات في صدارة الأمم.

وحول الموضوع نفسه وتحت عنوان " براكة إنجاز كبير " .. قالت صحيفة " البيان " إن الثقة الدولية بالنهج السلمي للإمارات، والتقدير لتوجهاتها الإنسانية، ودورها في توطيد الاستقرار، وسياستها التي تخدم التنمية، وإسهاماتها التي تصب في خير الإنسانية والبشرية جمعاء، تجعل من إعلان الدولة عن الاستعداد لإجراء الاختبارات النهائية لأولى محطات «براكة» للطاقة النووية السلمية تمهيداً للتشغيل التجاري بداية 2021، حدثاً متميزاً، ينظر إليه العالم بعين الإعجاب والإيجابية.

ولفتت إلى أن هذا الحدث الوطني المتميز لا يعكس فقط ثقة الإمارات بنفسها وبأبنائها وبقدراتها، بل ويؤكد مكانتها المتميزة عالمياً كصانع للسلام، وموقعها المرموق في مجالات التعاون والعمل الجاد لخير الإنسانية، ومصداقيتها في علاقاتها الدولية، وتمسكها الثابت بالتزاماتها تجاه المجتمع الدولي وقيمه، التي تؤكد على الاستخدام السلمي للطاقة النووية.

وتابعت .. غني عن القول، إن الاختبارات النهائية لعمليات التشغيل التجاري لأولى محطات «براكة» للطاقة النووية السلمية، تعد إنجازاً جديداً للبرنامج النووي السلمي الإماراتي، الذي سيبدأ في مرحلة تالية سلسلة من الاختبارات لكافة أنظمة المحطة الأولى، وتنفيذ عمليات الصيانة للتأكد من جاهزيتها التامة للتشغيل التجاري؛ وبهذا تكون المحطة الأولى في «براكة» أكبر مصدر للطاقة الكهربائية في دولة الإمارات، وأكبر مصدر للطاقة الخالية من الانبعاثات الكربونية في العالم العربي بإنتاج 1400 ميغاواط من الكهرباء الصديقة للبيئة.

وذكرت أنه من البديهي الإشارة إلى أن هذا الإنجاز الكبير، يعكس حكمة القيادة الرشيدة التي بنت سياسات الدولة على مبادئ التعاون والشراكة مع المجتمع الدولي ودوله الشقيقة والصديقة، وتوظيف الجهود والموارد والطاقات نحو التنمية والبناء والإعمار.

وأكدت "البيان" في الختام إن ثقة العالم بالإمارات وبرنامجها النووي السلمي، تمثل قدوة ودرساً يُقرأ بوضوح لكل من يريد القراءة حقاً.

من جانب آخر وتحت عنوان " رسائل ماكرون والسيسي" .. قالت صحيفة " الخليج " إن التوافق الكبير في المواقف بين الرئيسين الفرنسي إيمانويل ماكرون والمصري عبد الفتاح السيسي حيال عدد من القضايا الراهنة يؤكد أن البلدين يسيران على نهج واحد ويمثلان ما يدور من تطلعات ومخاوف على ضفتي المتوسط، في ظل بقاء عدد من الملفات مفتوحة، منها الأزمة الليبية وخيوطها الكثيرة، والسلوك التركي في شرق المتوسط، والوضع في لبنان والأمن في إفريقيا، وفي صدارة كل ذلك الجهود الدولية لمكافحة الإرهاب والكراهية.

وأضافت " زيارة السيسي إلى باريس تشرّف فرنسا وتعزز الاستقرار في الشرق الأوسط"، هذه الجملة قالها ماكرون أمام ضيفه، ودلالتها أن لمصر دوراً لا يمكن تجاهله في قضايا المنطقة، وهو دور يشمل كل دول الاعتدال التي ترفض الكراهية والتطرف وتسلك سياسة مسؤولة تجاه شعوبها وجوارها وتعمل على ترسيخ أسس الأمن والسلام، بعيداً عن أجندات تأجيج الصراعات والفتن. وقد وجهت تصريحات ماكرون والسيسي رسائل عديدة، الجامع بينها الحرص على تعزيز التعاون والتنسيق ضمن رؤية عربية - أوروبية مشتركة لمجابهة التحديات المشتركة والعمل بإخلاص على حل المشكلات.

وذكرت أنه كان طبيعياً أن تحتل الأزمة الليبية حيزاً في مباحثات الزعيمين، نظراً لما تمثله من مشكلة إقليمية باتت مسرحاً للتدخلات الأجنبية. وهناك تطابق وقلق تامان في باريس والقاهرة من الدور المدمر الذي تلعبه تركيا في هذه القضية وعودتها إلى إرسال المزيد من المرتزقة، بما يهدد الاختراقات الإيجابية التي تحققت في المفاوضات الليبية متعددة الأطراف. وعندما يطالب ماكرون والسيسي، بصوت واحد، بضرورة رحيل القوات الأجنبية وتفكيك الميليشيات، فيعني ذلك أن هناك خشية من إحباط كل ما تحقق من تفاؤل بالسلام وعودة الخطابات التصعيدية عسكرياً وسياسياً، خصوصاً من الأطراف التي تدعمها تركيا.

وأشارت إلى أن شرق المتوسط أيضاً، كان حاضراً لأن الأزمة في تلك المنطقة تكتسي خطورة كبيرة تعززها الاستفزازات التركية المستمرة، رغم التحذيرات الدولية والتهديدات الأوروبية بفرض عقوبات على أنقرة. وبدا واضحاً أن سياسة الضغط والتلويح بإجراءات جماعية يمكن أن تردع تركيا عن غيّها بدليل إعلان رغبتها في الحوار مع اليونان، وهو ما يعني الحوار أيضاً مع الاتحاد الأوروبي ولاحقاً مع مصر لأنها متضررة من التجاوزات البحرية التركية، ويمكن لهذا المسعى أن ينجح إذا تعزز التنسيق بين الدول المطلة على المتوسط، وخصوصاً بين باريس والقاهرة.

وقالت "الخليج" في ختام افتتاحيتها إنه من القضايا المهمة التي عرضها في القمة الثنائية، قضايا التطرف والإرهاب وخطاب الكراهية، فهذه الظواهر السيئة ما زالت تعكر السلم الدولي وتنذر بموجة جديدة من الجرائم.

والحيلولة دون ذلك تتطلب شجاعة وصراحة من جميع الأطراف، وأهمها يتعلق بضرورة احترام الأديان والرموز المقدسة وتنزيههما عن التناول السياسي والإعلامي. أما عدم فعل ذلك فسيؤدي إلى مشكلات إضافية ليس بوسع عالم اليوم أن يتحملها، خصوصاً في ضوء الجهود المبذولة للتعافي ليس من فيروس كورونا فحسب، بل من كل الأزمات الموروثة عما قبل الجائحة.

من ناحية أخرى وتحت عنوان " الآفة التركية في ليبيا " .. قالت صحيفة "الوطن" تحظى المباحثات الليبية – الليبية التي تجري برعاية الأمم المتحدة، بترحيب كبير من مختلف مكونات المجتمع الدولي وخاصة الدول العربية التي يهمها أن تخرج ليبيا من دوامتها وتؤسس لانطلاقة جديدة بعيدة عن سطوة المليشيات والفوضى والتآمر والدويلات، لذلك كانت الأخبار المبشرة بين الحين والآخر بقرب التوصل إلى اتفاق سياسي تام محل ترحيب عالمي واسع، لكن كل ما يمكن الاتفاق عليه وترجمته على أرض الواقع بغية بناء ليبيا الجديدة على أسس قوية من خلال توحيد مؤسسات الدولة وطي صفحة طويلة بما فيها عقود من التهميش التي عانى منها البلد، يبقى مرهوناً بتطهير ليبيا من المليشيات الإرهابية المأجورة التي تعمل لصالح أطماع تركيا ويتم إحضارها بمختلف الطرق لتنشر الفوضى والخراب والدمار.

وذكرت أن اللافت في الفترة الأخيرة هو حرص النظام "الإخواني" التركي على إبقاء المليشيات في ليبيا، وهذا يؤكد محاولاته المبذولة للإبقاء على حالة الضعف الليبي والسيطرة على مناطق ضمن مخطط عدواني توسعي مفضوح، وتدرك السلطة القابضة على القرار التركي أن أي مصالحة وتوافقات ليبية معناها قطع أحد أذرع أخطبوط "العثمانية الجديدة"، وانهيار مخطط أردوغان كما حصل في مناطق ثانية، لذلك تبدو اليوم كل البوادر القادمة من الحوار الليبي مهددة جراء استمرار السياسة التركية الهادفة لإحياء أطماع قديمة عفا عليها الزمن، ويتم خلال ذلك مخالفة أبسط قواعد القانون الدولي وبأخطر طريقة ممكنة تقوم على انتهاج الإرهاب والرهان على البنادق الإجرامية المأجورة، والجميع أيضاً يدرك أن نظاماً على غرار النظام التركي لا يمكن أن يوقف مشاريعه التوسعية دون عقوبات رادعة تحجم هذا الوباء، ومن هنا تبدو القارة الأوروبية اليوم تتجه لوضع حد لما يتم العمل عليه في مطبخ التآمر الخاص بالنظام التركي، خاصة أن فترة طويلة من الزمن بينت أن لا وجود لأي نية تركية كانت بالتوقف عن العبث أو التجاوب مع التحذير الدولي للعودة عن كل ما تقوم به، إذ عانت شعوب دول عربية عدة من ويلات كبرى ومآسٍ كارثية جراء ذلك.

وأوضحت في ختام افتتاحيتها أنه من هنا فإن الأزمات التي تعاني منها الكثير من دول المنطقة، والتي يتم العمل من قبل أقطاب عدة في المجتمع الدولي لإنجاز حلول سياسية لها، يجب أن تقوم أولاً على وضع حد للمحاولات التركية القائمة، سواء أكان ذلك بهدف إنجاح تلك المساعي أو لتجنيب منطقة الشرق الأوسط المزيد من الهزات التي تنعكس سلباً على الأمن والاستقرار في المنطقة الأهم بالعالم، حيث أن أردوغان الذي يحترف إشعال الحرائق والادعاء بلعب دور الإطفائي، ماض بسياسته الكارثية وعرقلة الجهود وبالتالي فإن النتائج التي يتم العمل عليها من قبل الكثير من الدول لوضع حد لما يحصل في عدة دول يجب أن يواكبها إنهاء للجنون الأردوغاني الذي يتم على مدار الساعة، وليبيا اليوم تمثل اختباراً جدياً لجهود دعمها بهدف الخلاص، وعلى العالم أن يتخذ موقفاً حازماً لإنقاذ دولة تعرضت للكثير بسبب تدخلات أنقرة.

وقــــــــــــــد يهمك أيـــــــــــضًأ :

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأثنين 7 كانون أول / ديسمبر 2020

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم السبت 5 كانون أول / ديسمبر 2020

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الثلاثاء 8 كانون أول  ديسمبر 2020 أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الثلاثاء 8 كانون أول  ديسمبر 2020



نانسي عجرم بإطلالات عصرية جذّابة

بيروت ـ صوت الإمارات
النجمة اللبنانية نانسي عجرم دائمًا ما تطل علينا بإطلالات جذابة تجعلها حديث الجمهور، خاصة وأنها تعتمد على الظهور بأزياء أنيقة يكون غالبًا شعارها البساطة التي تلائم هدوء ملامحها، ومؤخرًا خطفت نانسي عجرم الأنظار بإطلالة جذابة أيضًا جعلتها محط أنظار محبيها اعتمدت فيها على صيحة الشورت، وهي الصيحة التي سبق وقد ظهرت بها من قبل في أكثر من مرة، فدعونا نأخذكم في جولة على أجمل إطلالاتها بهذه الصيحة التي نسقتها بطرق متعددة. تفاصيل أحدث إطلالات نانسي عجرم بصيحة الشورت نانسي عجرم خطفت أنظارنا في أحدث ظهور لها بإطلالة اعتمدت فيها على صيحة الشورت، وتميزت بكونها ذات طابع يجمع بين العملية والكلاسيكية، حيث ظهرت مرتدية شورت جلدي مريح باللون الأسود وبخصر مرتفع. فيما نسقت مع تلك الإطلالة توب باللون الأبيض بتصميم مجسم مع فتحة صدر مستديرة، ونس...المزيد

GMT 18:36 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

تنجح في عمل درسته جيداً وأخذ منك الكثير من الوقت

GMT 13:17 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك ظروف جيدة خلال هذا الشهر

GMT 18:37 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل السبت 31 تشرين أول / أكتوبر 2020

GMT 17:29 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

أمامك فرص مهنية جديدة غير معلنة

GMT 08:24 2021 الإثنين ,12 إبريل / نيسان

لست ورقة بيضاء

GMT 19:17 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

ينعشك هذا اليوم ويجعلك مقبلاً على الحياة

GMT 05:49 2019 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

6.6 مليارات درهم تصرفات عقارات دبي في أسبوع

GMT 03:04 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

أصابع الجمبرى بالأرز والبقدونس

GMT 03:23 2019 الإثنين ,18 آذار/ مارس

زلزال بقوة 5.5 درجة يهز جنوب غربي إندونيسيا

GMT 07:17 2019 الثلاثاء ,29 كانون الثاني / يناير

الخاتم قطعة مجوهرات لا غنى عنها

GMT 22:43 2019 الثلاثاء ,01 كانون الثاني / يناير

البشير يُشكّل لجنة لتقصي حقائق ما تمر به السودان من أزمات

GMT 15:30 2018 الجمعة ,05 تشرين الأول / أكتوبر

الكشف عن تفاصيل حادث حريق أبوظبي

GMT 07:08 2018 السبت ,08 أيلول / سبتمبر

ضعف المبيعات يدفع "سامسونغ" إلى تعجيل إطلاق Note9

GMT 17:04 2018 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

أصالة تعلن أن حبها لطارق العريان لا تكفيه السطور
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates