أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 27تشرين ثاني  نوفمبر 2020
آخر تحديث 15:00:49 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 27تشرين ثاني / نوفمبر 2020

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 27تشرين ثاني / نوفمبر 2020

الصحف الإماراتية
دبي - صوت الإمارات

 اكدت صحف الامارات فى افتتاحياتها اليوم ان كلمة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، بمناسبة افتتاح دور الانعقاد الثاني للفصل التشريعي السابع عشر للمجلس الوطني الاتحادي جاءت لتؤكد المسؤولية العظيمة التي تقوم بها الدولة واستراتيجيتها الوطنية المتبعة في التعامل مع كافة القضايا والتحديات.

كما تناولت السياسات التركية وانتفاض أوروبا ضد سياسات أردوغان من خلال تصويت برلمانها بالإجماع على إدانة خطواته الاستفزازية.

فتحت عنوان " مرحلة التحديات والمتغيرات" قالت صحيفة الخليج ان المرحلة التي تعيشها البلاد حافلة بالمتغيرات والتحديات والمهام الصعبة، في ظل المستجدات التي فرضها فيروس كورونا، وما تسبب فيه من شلل لمعظم أوجه الحياة في المجتمعات، ما دفع صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله وهو يُوجِّه كلمة بمناسبة افتتاح دور الانعقاد الثاني للمجلس الوطني الاتحادي لتأكيد مواصلة العمل في مكافحة الوباء بالصورة التي تكفل تحقيق نتائج إيجابية.

واضافت ان أداء دولة الإمارات في مواجهة الجائحة كان نموذجياً، وبمستوى تقدمها الذي حققته في مسيرة تنميتها الاقتصادية والاجتماعية؛ لذلك كانت دعوة صاحب السمو، رئيس الدولة، جميعَ المواطنين والمقيمين لتجديد الالتزام بإجراءات الوقاية ضد الفيروس، في غاية الأهمية، خاصة بعد أن غيّرت الجائحة حياة البشر، وأوضاع الدول، وبدّلت أولويات الحكومات.

وخلصت الى ان الإمارات هي هي، كما يعرفها العالم، مدّت يدها وتمدّها للعالم بأسره، لمساعدته، وتواصل نهج العطاء وتُقدِّم مساعدات لأكثر من مئة دولة، فكانت كل هذه الإنجازات محل تقدير رئيس الدولة، الذي كان خطابه بمثابة كتاب تكليف للدولة بأسرها، بأن تواصل السير على نهج التقدم والرفعة والعطاء.

من جانبها وتحت عنوان " النهج الوطني المُشرف" قالت صحيفة الوطن انه في توجه شديد الدلالة وغني بالمعاني، أتت كلمة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، بمناسبة افتتاح دور الانعقاد الثاني للفصل التشريعي السابع عشر للمجلس الوطني الاتحادي، لتؤكد المسؤولية العظيمة التي تقوم بها الدولة واستراتيجيتها الوطنية المتبعة في التعامل مع كافة القضايا والتحديات، ونهج الإمارات الراسخ بتأكيد أهمية القانون الدولي ودعم مقومات التعايش السلمي وحل الأزمات والخلافات بالحوار والطرق السلمية، وهي جميعها من ثوابت التوجهات التي تجسدها دولة الإمارات بالفعل والعزيمة وما حققته من نجاحات وإنجازات وما بلغته من مكانة عالمية مكنتها من أدوار كثيرة في خدمة الإنسانية والقيام بدور رئيسي في مواجهة التحديات التي تواجهها، مع ترسيخ الدولة في ظل توجيه ومتابعة القيادة الرشيدة بتعزيز الاستجابة الإنسانية التي كان لها أكبر دور في تخفيف المعاناة وتعزيز جهود مواجهة الوباء في أكثر من 100 دولة.

واضافت ان صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، أكد الأداء النموذجي الذي يعكس مكانة الدولة وتقدمها وقدرتها على تحقيق الإنجازات الكبرى والعملاقة، نظراً لما تحفل به من قدرات وطاقات وإمكانات سخرتها في خير الجميع داخل الدولة وخارجها مما يرسخ موقعها على قمة العطاء الإنساني.

وخلصت الى ان دولة الإمارات ستبقى في ظل رعاية قيادتها الرشيدة صاحبة النموذج الأكثر إلهاماً للنجاح والإرادة ومواجهة التحديات، عبر مبادراتها ومواقفها وقيمها، وما تنعم به من أصالة وإيمان مطلق من قبل مجتمعها برسالتها العظيمة في المسيرة نحو المستقبل وما تقوم به من جهود ودور رئيسي لصالح البشرية جمعاء.

وفى موضوع آخر وتحت عنوان " أردوغان ومقصلة العقوبات" قالت صحيفة البيان ان الملتزم بخيار العدوانية والاحتلال وليس بخيار السياسة والدبلوماسية، سيكون مصيره الفشل الذريع وسيُهزم، ومعه سيهزم الشر والغدر، وسيلقى نهاية قريبة، وهذا ما يحدث للنظام التركي بقيادة أردوغان، حيث بدأت قدراته تتفتت يوماً تلو آخر، في ظل إجماع عالمي ضد سياساته الإرهابية، وتلويح بعقوبات ردعية صارمة، ليكون عبرة لغيره في ظل حرصه على نشر الإرهاب، لتحقيق أحلام مريضة واستعادة أمجاد عفا عليها الزمن.

واعتبرت ان النظام التركي أسس الإرهاب في المنطقة، وهو الحبل السري الذي يغذيه. فهو يستمد من أيديولوجيته المسمومة كل أشكال الحقد والعنصرية والوحشية، حيث لا يحتاج المتابع إلى كثير جهد أو عناء ليرى بأُمّ عينيه مئات العناصر الإرهابية التي تمر يومياً من المطارات التركية إلى مناطق الصراع، ولم يكتف بفتح الباب للإرهابيين لنشر الفوضى، وإنما طالت اعتداءاته أراضي دول ذات سيادة، في تحدٍّ سافر للقوانين الدولية، هذه الاعتداءات ونشر الإرهاب تأتي لضمان المصالح وتوسيع النفوذ في المنطقة.

وخلصت الى ان أوروبا انتفضت ضد سياسات أردوغان من خلال تصويت برلمانها بالإجماع على إدانة خطواته الاستفزازية، وسيكون تحت مقصلة العقوبات خلال الشهر المقبل، باعتبار أن أي تلكؤ لمواجهة مخططات أردوغان، وما يقوم به من أعمال إجرامية في المنطقة وفي شرق المتوسط، ستكون له تداعيات خطيرة على مستقبل العالم، فقد آن الأوان لفتح ملف جرائم الرئيس التركي وكشف مخططاته الاستعمارية بتضافر جهود الدول المحبة للسلام للتصدي لنواياه، ومواجهة الأخطار المحدقة بالعالم.

وقـــــــــــــــــــد يهمك أيـــــــــــــــضًا :

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الثلاثاء 17 تشرين ثاني / نوفمبر 2020

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأربعاء 18 تشرين ثاني / نوفمبر 2020

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 27تشرين ثاني  نوفمبر 2020 أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 27تشرين ثاني  نوفمبر 2020



GMT 11:47 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

كن قوي العزيمة ولا تضعف أمام المغريات

GMT 18:20 2018 الإثنين ,01 تشرين الأول / أكتوبر

وفاة مؤلف كتب "حصن المسلم" عن عمر يناهز 67 عامًا

GMT 07:14 2013 الخميس ,12 كانون الأول / ديسمبر

كيري يعود إلى الشرق الأوسط لدفع محادثات السلام

GMT 21:18 2017 الأربعاء ,13 كانون الأول / ديسمبر

عائلة تركية تتجول بين 26 دولة حول العالم بالدراجة الهوائية

GMT 03:08 2019 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

وكيل وزارة الدفاع يستقبل مساعد وزير الدفاع الباكستاني

GMT 05:57 2019 الأحد ,24 شباط / فبراير

عبدالله مال الله يكشف أصعب لحظاته في الملاعب

GMT 18:50 2019 الجمعة ,22 شباط / فبراير

"سانغ يونغ" تبدأ باختبار سيارات "Korando"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates